كفاني أموت على أرضها
و أدفن فيها
و تحت ثراها أذوب و أفنى
و أبعث عشباً على أرضها
و أبعث زهرة
تعبث بها كف طفل نمته بلادي
كفاني أظل بحضن بلادي
تراباً
وعشباً
و أدفن فيها
و تحت ثراها أذوب و أفنى
و أبعث عشباً على أرضها
و أبعث زهرة
تعبث بها كف طفل نمته بلادي
كفاني أظل بحضن بلادي
تراباً
وعشباً
وزهرة
لفدوى طوقان
لفدوى طوقان
رائعـــة :)
ReplyDeleteنفس الأبيات اللي انكتبت على قبرها لما ماتت :)
كويس جدا الكلام
ReplyDeleteشكرا ليك يادكتور
على الرغم من قصر الابيات
لكنها معبره جدا جدا عن حب الوطن
ايا كان اي وطن.....
تحياتي
منــــــــــار
منار..
ReplyDeleteمرحباً بك
سارة..
شكراً لمرورك
من المدهش أنه رغم جمال الأبيات وعذوبة معناها فإنها تتميز بالاختصار أولاً، كما أنها تكاد تخلو من المحسنات البديعية وهو ما يزيدها قوة في المعنى،
من الآخر الواحد لما يقرا الأبيات دي بتمعن جسمه بيقشعر والقليل من الشعر يمكنه أن يفعل ذلك بي
فعلا رائعة
ReplyDeleteو اخيها الشاعر ابراهيم طوقان مثلها للعلم
ما شاء الله
أخبار المذاكرة إيه؟
خذ الرابط ده يشمل 300 موقع ثقافى و أدبى
انشره مع اصدقائك
http://shayunbiqalbi.blogspot.com/2009/07/blog-post_23.html
تحياتى
أهلاً sonnet
ReplyDeleteوشكراً على الروابط القيمة
أما المذاكرة فكانت شبه واقفة الفترة اللي فاتت علشان كنت باخد دورة الإيكو اللي كانت مخلصة على وقتي كله وتقريباً ما كنتش بأقرأ في حاجة غيره