كانت ناقصة كمان فتوى حسب المزاج لعمنا شيخ الأزهر علشان تكمل، اقرا الخبر هنا
طيب يعني الفتوى دي بتفرق ما بين حسنة السمعة وغير حسنة السمعة،
طيب واحدة متبرجة مثلاً وبتلبس لبس مكشوف، بس مالهاش علاقات جنسية محرمة دي تبقى تبع مين، واحدة رقاصة مثلاً واغتصبت وحملت تجهض ولا لأ، واحدة زنت قبل كده مرة مثلاً وبعدها بفترة اغتصبت وحملت يبقى حرام عليها تسقّط لأنها غير حسنة السمعة مش علشان الإجهاض حرام، والأظرف من كده حتة مرتاحة ومش مرتاحة دي، يعني اللي لها مزاج تسقط ومش مستريحة في الحمل على كده يبقى مافيش مشكلة، أما لو مستريحة للحمل ده ومبسوطة إنها حامل من اغتصاب يبقى حرام عليها تسقط، منطق برضه.
طبعاً دي كلها أسئلة جدلية مش هي الأساس لكن أثارها الأسلوب المستفز اللي في صياغية الكلام اللي في الخبر، الأهم وهو السؤال الحقيقي: على أي شيء بنى الشيخ سيد طنطاوي فتواه، هل استدل بآية أو حديث أو أي دليل على ما يؤيد فتواه؟ وليه ماذكرش أي دليل من أي نوع يقول انه بنى عليها فتواه؟ وبعدين دي فتوى يعنى لازم يراجع الصياغة مرة واتنين قبل ما يطلع الكلام ده، ربنا يهدينا وإياه
Thursday, May 7, 2009
Subscribe to:
Post Comments (Atom)
اكيد اعتمد على ادلة
ReplyDeleteاومال طقت فى دماغة؟
على فكرة انا مش بارتاح الشيخ طنطاوى بس الموضوع ده يستحق التامل شوية
وهو فى الاساس بيتكلم عن المغتصبة اىا كان وضعها
بالمناسبة ابقى شيل الفجوال فرفيكيشان
عشان بيعطل اللى بيعلق
ماشي لما هو عنده أدلة، هي فين؟
ReplyDeleteوليه ما يقولهاش؟
ولما هو بيتكلم عن المغتصبة أيا كان وضعها ليه التحديد بـ"حسنة السمعة ومش مرتاحة"؟
دي فتوى مش لعب عيال ولا كلام مسلسلات، يعني لازم يحسب حساب كل كلمة بيقولها، وكمان ده شيخ الأزهر مش أي واحد والسلام يعني لازم يراعي ان كل كلمة تكون بحساب، خصوصاً انه كان بيتكلم في مؤتمر مش مجلس خاص
شكراً ليك انك نبهتني للفيجوال بتاع ده
ReplyDeleteانا ما كنتش واخد بالي انه موجود أصلاً، وده أكتر حاجة بتخنقني على النت كله.
لو اطلعت على محضر الافتا هتلاقيها انا معنديش تفاصيل بس دى حاجة روتينية وكمان انا مقدرش احط نفسى فى موقف دفاع عنه لان باكره الضرب بالجزم
ReplyDeleteولكن انا بصراحة الفتوى عجبتنى لان فى الاخر لو فكرت هتلاقى نتايجها كويسة
وبالنسبة للبتاع ده انا شربتها قبلك وحد نبهنى برضه
ولكن هل هناك من استورده فعلا؟
ReplyDeleteكتبت اميرة الطحاوي- بقليل من البحث والتدقيق وقبل أن تثار معركة الغشاء المقدسة كان من الممكن اكتشاف عدم صحة المنشور على موقع الإذاعة الهولندية عن "رواج غشاء البكارة الصيني في مصر"، والذي نقل عنه موقع اليوم السابع ثم تبعه آخرون من صحفيين ورجال سياسة ودين بين استنكار وتحريم، وهكذا (كما حدث مع خبر ساركوزي ومباراة الجزائر والذي تم نقلة عن موقع ساخر كما لو أنه خبر حقيقي): تم تدشين معركة اجتماعية وأخلاقية بسبب موضوع مختلق، بلا أي مصدر أو دليل.
http://kashfun.blogspot.com/2009/12/blog-post_8521.html