ظاهرة الأخطاء الإملائية أصبحت فوق الوصف، حيث انتشر الجهل باللغة العربية وأصول كتابتها (لا أقول إعرابها) بين الناس والكثير منهم من ذوي المؤهلات العليا وربما في تخصصات وثيقة الصلة باللغة العربية، بعض هذه الأخطاء قد نعذر أصحابها لشيوعها حتى صارت القلة فقط تعرف أنها خطأ، (مثل الكتابة الياء في نهايات الكلمات ألفاً مقصورة "ى")، وبعض هذه الأخطاء مستفز لدرجة كبيرة حتى لو وقع ممن لم يحصل سوى على شهادة محو الأمية ( مثل الخلط بين حرفي الزاي والذال في الكتاية)، ومن العوامل التي تساهم في انتشار الأخطاء الإملائية في مصر هي ضعف تدريس قواعد الإملاء لدينا، وضعف تدريس اللغة العربية عموماً،، فنحن نتحدث في مدارسنا باللغة العامية المصرية وليس بالفصحي، مما يؤدي إلى أن تصبح اللغة العربية لدينا مثلها مثل اللغة الأجنبية، بينما أذكر أنه أثناء دراتي في المرحلتين الابتدائية والإعدادية في الرياض أن جميع المدرسين مهما كانت جنسياتهم لا يتحدثون في الفصل بغير الفصحي - باستثناء بعض المدرسين المصريين - فكانت اللغة الفصحى هي اللغة الأكثر استخداماً في حياتنا اليومية، وبسبب هذا الضعف التعليمي لدينا يلجأ البعض - حتى من غير المسلمين - إلى تعلم القرآن الكريم لكي يصقل لغته العربية، وهذا رغم فائدته العظيمة ليس يكفي، كما أن وجود بعض الاختلاف بين رسم المصحف و الكتابة العربية الحديثة يوقع في بعض الأخطاء الإملائية إذا لم ينتبه المتعلم إلى وجود هذا الاختلاف.
وأردت هنا أن أللقي الضوء على بعض الأخطاء الشائعة فإليكم شيئاً منها:
1- كتابة التاء المربوطة هاءً: وهذا من الأخطاء الشائعة جداً، وبالطبع يمكن أن يغير معنى الكلام، ولكن في معظم الأحوال يفهم المقصود من السياق
هناك فرق بين كره (أي بغض) وكرة وهي الشكل الهندسي المعروف
وكذلك بين أميره وأميرة
فالأول مذكر مضاف إلى الهاء ضمير الغائب، والثانية مؤنث
ورغم انتشار هذا الخطأ وشيوعه إلا أن العكس (أي كتابة الهاء تاءً مربوطة) قليل الحدوث
2- كتابة الياء في نهاية الكلمة ألفاً مقصورة: وهو خطأ شائع جداً أيضاً، حيث يهمل الكثيرون كتابة النقطتين تحت حرف الياء لتمييزها من الألف المقصورة، والعجيب أنني لاحظت الكثيرين يهملون ذلك عن عمد حيث أنهم لا يقعون في هذا الخطأ عندما تكون كتابة النقطتين ضرورية لتشابه الكلمة مع أخرى منتهية بالألف المقصورة، فتجده لا يخطئ عند كتابة (علي) لئلا تتشابه مع حرف الجر (على)، ولكنه يهمل ذلك إذا كان احتمال الخلط غير وارد مثل أن يكتب (بطولة الدورى)، وكثيراً ما أجد ذلك في كتابات الصحف، وهذا من الأخطاء الناتجة عن تعلم الإملاء من رسم المصحف الكريم حيث أن المصحف لا يوضع فيه نقاط تحت الياء في آخر الكلمة إذا كانت ياء مد وليست ساكنة، بينما يميز المصحف الألف المقصورة بوضع ألف صغيرة على شكل رقم (1) فوقها، وهو ما يختلف عن الكتابة العربية الحديثة.
3- الخلط بين حرف وآخر: وهو من الأخطاء المستفزة والمستهجنة، حيث أنه لا يعني الجهل بقواعد الكتابة والإملاء، ولكن الجهل بأبجديات اللغة ذاتها، ومن أكثر أمثلته شيوعاً الخلط بين حرفي الزاي والذال، وللأسف يشيع هذا الخطأ في الكثير من المكاتبات الحكومية، وكذلك في المنتديات على شبكة الإنترنت، ومن أمثلته المشهورة (غياب بدون عزر) و (مذيل عرق)، ومما يضاعف الاستفزاز وقوعه ممن يكتبون على الكومبيوترلأن مكان حرف الذال على لوحة المفاتيح متطرف وغالباً ما يجد المبتدئون صعوبة في إيجاده، مما يعني أن من يكتبه يكتبه وعنده إصرار ويقين أن ما يفعله هو الصواب.
ويقع أحياناً الخلط بين الهاء في نهاية الكلمة وحروف المد، ومما ساعد على كثرة وقوع هذا الخطأ انتشار الكتابة باللهجات العامية في مواقع المنتديات والدردشة والرسائل الإلكترونية.
4- الخطأ في همزة الوصل وهمزة القطع: حيث تكتب همزة الوصل على صورة حرف الألف بدون همزة (ا) بينما تكتب همزة القطع على صورة حرف ألف مع همزة أعلاها أو أسفلها حسب حركتها (أ أو إ) ، ولتمييز همزة الوصل من القطع هناك قواعد معروفة في كتب النحو والإملاء، ولا مجال لتفصيلها هنا، ولكن هناك الطريقة السهلة هن طريق إضافة حرف الفاء أو الكاف قبلها ونطق الكلمة، فإذا نطقت الهمزة كانت همزة قطع، وإذا لما تنطق كانت همزة وصل، ولكن هذه الطريقة صعبة بعض الشيء على المبتدئين ومتعلمي العربية من غير العرب، مثال لهذا : (فافعل) للأمر تجد أن همزو (افعل) لم تنطق فهي همزة وصل، وأيضاً: (كأحسَن) تجد أن همزة (أحسن) نطقت فتكون همزة قطع.
ومن الاستثناءات الطريفة التي تخفى على الكثيرين في هذه النقطة استثناءان هما:
- همزة كلمة (الإثنين) إذا أريد بها يوم الإثنين تكون همزة قطع، أما إذا أريد بها العدد تكون همزة وصل.
- لفظ الجلالة (الله) يبدأ بهمزة وصل إلا إذا أتى بعد أداة النداء (يا) تصبح همزة قطه وتكتب: (يا ألله).
5- الخطأ في كتابة الألف بعد واو الجماعة: يسهو البعض عن كتابة الألف بعد واو الجماعة في الفعل المنتهي بواو الجماعة مع حذف نونه، مثل: (كانوا، لن يلعبوا)، والأقبح منه هو إضافة ألف بعد واو أصلية في الفعل، أو بعد واو جماعة في اسم، مثل: (يرجو محمد أن ينصفه محكمو المسابقة).
6- ومن الأخطاء الساذجة (وإن كانت خطأ ً في النطق لا الكتابة) نطق الألف الزائدة في كلمة (مائة) ومركباتهما مثل (خمسمائة) فهي ألف زائدة لا تنطق.
7- من الأخطاء التي تخفى على البعض أيضاً الخطأ في كتابة الاسماء الموصولة، والصواب فيه هو كتابة الاسم الموصول للمفرد (الذي و التي) بلام واحدة، وكذلك للجمع المذكر (الذين)، أما باقي الأسماء: المثنى (اللذان واللتان واللذين واللتين)، والجمع المؤنث (اللاتي واللائي واللواتي) فتكتب بلامين، وقد يحدث اللبس عند دخول اللام على هذه الأسماء فتكتب بلامين سواء كانت في الأصل بلام واحدة أو اثنتين، ولكن يفهم المقصود من السياق، مثال ذلك: (سوف تمنح الجائزتان للذين يستحقانهما) فهنا يفم من السياق أن (للذين) هي للمثنى وتنطق بفتح الذال حتى وإن لم تكتب مشكولة.
8- من الأخطاء شائعة الحدوث أيضاً كتابة الخطأ في حذف أو إثبات الألف في كلمة (ابن)، وفي هذا تفصيل:
- الصواب هو حذف الألف فقط إذا كانت مفردة تفيد نسبة شخص إلى أبيه مع وجوب أن يكونا علمين، وألا يفصلها شيء عما قبلها أو بعدها، مثل:
أحمد بن حنبل
ولا تحذف الألف إذا حدث انقطاع لأي سبب ، كأن تجيء في كلمة (ابن) في أول السطر أو آخره، أو إذا جائت صفة، مثل: (سألني المدرس ابن من يوسف، فقلت: يوسف ابن يعقوب)، فهنا تثبت لأنها أتت للصفة، ومن المواضع التي تثبت فيها دائماً هي (عيسى ابن مريم) فلا تحذف مطلقاً، وما ينطبق على (ابن) للمذكر ينطبق على (ابنة) للمؤنث، فيقال:
(روت عائشة بنة أبي بكرعن الرسول الكريم)
أكتفي بهذا القدر الآن، ولا يفوتني هنا أن أشكر الفضل لأساتذتي الأفاضل في اللغة العربية في مراحل التعليم المختلفة، في مدرسة المربع الابتدائية بالرياض، والمدرسة المتوسطة الثانية بالرياض، وأخص بالذكر منهم من كان لهم أكبر الفضل علي الأساتذة: إبراهيم الشثري، وإبراهيم عمران، ومحمد غنيم ،ومحمد خليل، وأشكر أيضاً أستاذاً فاضلاً لم أقابله أو ألتقى به ولكن قرأت له مؤخراً كتاباً جميلاً ساعدني في إنعاش الذاكرة وتذكر الكثير من القواعد التي كدت أنساها لقلة استخدامها، هذا الرجل هو الأستاذ حسني شيخ عثمان، فله مني جزيل الشكر والثناء.
وأردت هنا أن أللقي الضوء على بعض الأخطاء الشائعة فإليكم شيئاً منها:
1- كتابة التاء المربوطة هاءً: وهذا من الأخطاء الشائعة جداً، وبالطبع يمكن أن يغير معنى الكلام، ولكن في معظم الأحوال يفهم المقصود من السياق
هناك فرق بين كره (أي بغض) وكرة وهي الشكل الهندسي المعروف
وكذلك بين أميره وأميرة
فالأول مذكر مضاف إلى الهاء ضمير الغائب، والثانية مؤنث
ورغم انتشار هذا الخطأ وشيوعه إلا أن العكس (أي كتابة الهاء تاءً مربوطة) قليل الحدوث
2- كتابة الياء في نهاية الكلمة ألفاً مقصورة: وهو خطأ شائع جداً أيضاً، حيث يهمل الكثيرون كتابة النقطتين تحت حرف الياء لتمييزها من الألف المقصورة، والعجيب أنني لاحظت الكثيرين يهملون ذلك عن عمد حيث أنهم لا يقعون في هذا الخطأ عندما تكون كتابة النقطتين ضرورية لتشابه الكلمة مع أخرى منتهية بالألف المقصورة، فتجده لا يخطئ عند كتابة (علي) لئلا تتشابه مع حرف الجر (على)، ولكنه يهمل ذلك إذا كان احتمال الخلط غير وارد مثل أن يكتب (بطولة الدورى)، وكثيراً ما أجد ذلك في كتابات الصحف، وهذا من الأخطاء الناتجة عن تعلم الإملاء من رسم المصحف الكريم حيث أن المصحف لا يوضع فيه نقاط تحت الياء في آخر الكلمة إذا كانت ياء مد وليست ساكنة، بينما يميز المصحف الألف المقصورة بوضع ألف صغيرة على شكل رقم (1) فوقها، وهو ما يختلف عن الكتابة العربية الحديثة.
3- الخلط بين حرف وآخر: وهو من الأخطاء المستفزة والمستهجنة، حيث أنه لا يعني الجهل بقواعد الكتابة والإملاء، ولكن الجهل بأبجديات اللغة ذاتها، ومن أكثر أمثلته شيوعاً الخلط بين حرفي الزاي والذال، وللأسف يشيع هذا الخطأ في الكثير من المكاتبات الحكومية، وكذلك في المنتديات على شبكة الإنترنت، ومن أمثلته المشهورة (غياب بدون عزر) و (مذيل عرق)، ومما يضاعف الاستفزاز وقوعه ممن يكتبون على الكومبيوترلأن مكان حرف الذال على لوحة المفاتيح متطرف وغالباً ما يجد المبتدئون صعوبة في إيجاده، مما يعني أن من يكتبه يكتبه وعنده إصرار ويقين أن ما يفعله هو الصواب.
ويقع أحياناً الخلط بين الهاء في نهاية الكلمة وحروف المد، ومما ساعد على كثرة وقوع هذا الخطأ انتشار الكتابة باللهجات العامية في مواقع المنتديات والدردشة والرسائل الإلكترونية.
4- الخطأ في همزة الوصل وهمزة القطع: حيث تكتب همزة الوصل على صورة حرف الألف بدون همزة (ا) بينما تكتب همزة القطع على صورة حرف ألف مع همزة أعلاها أو أسفلها حسب حركتها (أ أو إ) ، ولتمييز همزة الوصل من القطع هناك قواعد معروفة في كتب النحو والإملاء، ولا مجال لتفصيلها هنا، ولكن هناك الطريقة السهلة هن طريق إضافة حرف الفاء أو الكاف قبلها ونطق الكلمة، فإذا نطقت الهمزة كانت همزة قطع، وإذا لما تنطق كانت همزة وصل، ولكن هذه الطريقة صعبة بعض الشيء على المبتدئين ومتعلمي العربية من غير العرب، مثال لهذا : (فافعل) للأمر تجد أن همزو (افعل) لم تنطق فهي همزة وصل، وأيضاً: (كأحسَن) تجد أن همزة (أحسن) نطقت فتكون همزة قطع.
ومن الاستثناءات الطريفة التي تخفى على الكثيرين في هذه النقطة استثناءان هما:
- همزة كلمة (الإثنين) إذا أريد بها يوم الإثنين تكون همزة قطع، أما إذا أريد بها العدد تكون همزة وصل.
- لفظ الجلالة (الله) يبدأ بهمزة وصل إلا إذا أتى بعد أداة النداء (يا) تصبح همزة قطه وتكتب: (يا ألله).
5- الخطأ في كتابة الألف بعد واو الجماعة: يسهو البعض عن كتابة الألف بعد واو الجماعة في الفعل المنتهي بواو الجماعة مع حذف نونه، مثل: (كانوا، لن يلعبوا)، والأقبح منه هو إضافة ألف بعد واو أصلية في الفعل، أو بعد واو جماعة في اسم، مثل: (يرجو محمد أن ينصفه محكمو المسابقة).
6- ومن الأخطاء الساذجة (وإن كانت خطأ ً في النطق لا الكتابة) نطق الألف الزائدة في كلمة (مائة) ومركباتهما مثل (خمسمائة) فهي ألف زائدة لا تنطق.
7- من الأخطاء التي تخفى على البعض أيضاً الخطأ في كتابة الاسماء الموصولة، والصواب فيه هو كتابة الاسم الموصول للمفرد (الذي و التي) بلام واحدة، وكذلك للجمع المذكر (الذين)، أما باقي الأسماء: المثنى (اللذان واللتان واللذين واللتين)، والجمع المؤنث (اللاتي واللائي واللواتي) فتكتب بلامين، وقد يحدث اللبس عند دخول اللام على هذه الأسماء فتكتب بلامين سواء كانت في الأصل بلام واحدة أو اثنتين، ولكن يفهم المقصود من السياق، مثال ذلك: (سوف تمنح الجائزتان للذين يستحقانهما) فهنا يفم من السياق أن (للذين) هي للمثنى وتنطق بفتح الذال حتى وإن لم تكتب مشكولة.
8- من الأخطاء شائعة الحدوث أيضاً كتابة الخطأ في حذف أو إثبات الألف في كلمة (ابن)، وفي هذا تفصيل:
- الصواب هو حذف الألف فقط إذا كانت مفردة تفيد نسبة شخص إلى أبيه مع وجوب أن يكونا علمين، وألا يفصلها شيء عما قبلها أو بعدها، مثل:
أحمد بن حنبل
ولا تحذف الألف إذا حدث انقطاع لأي سبب ، كأن تجيء في كلمة (ابن) في أول السطر أو آخره، أو إذا جائت صفة، مثل: (سألني المدرس ابن من يوسف، فقلت: يوسف ابن يعقوب)، فهنا تثبت لأنها أتت للصفة، ومن المواضع التي تثبت فيها دائماً هي (عيسى ابن مريم) فلا تحذف مطلقاً، وما ينطبق على (ابن) للمذكر ينطبق على (ابنة) للمؤنث، فيقال:
(روت عائشة بنة أبي بكرعن الرسول الكريم)
أكتفي بهذا القدر الآن، ولا يفوتني هنا أن أشكر الفضل لأساتذتي الأفاضل في اللغة العربية في مراحل التعليم المختلفة، في مدرسة المربع الابتدائية بالرياض، والمدرسة المتوسطة الثانية بالرياض، وأخص بالذكر منهم من كان لهم أكبر الفضل علي الأساتذة: إبراهيم الشثري، وإبراهيم عمران، ومحمد غنيم ،ومحمد خليل، وأشكر أيضاً أستاذاً فاضلاً لم أقابله أو ألتقى به ولكن قرأت له مؤخراً كتاباً جميلاً ساعدني في إنعاش الذاكرة وتذكر الكثير من القواعد التي كدت أنساها لقلة استخدامها، هذا الرجل هو الأستاذ حسني شيخ عثمان، فله مني جزيل الشكر والثناء.
كلامك طبعاً مش حنختلف عليه خصوصاً و إن كلنا عارفين بطريقه او باخرى ان فيه اخطاء املائية كثيره ..
ReplyDeleteبس على قد ما هى حاجه غلط و ليها اثر ربما لا يلاحظ الان إلا ان من الظلم ان احاسب شباب هذا العصر و هذه الاجيال الصغيره على عدم معرفتهم باللغة العربيه و عدم التحدث بها بشكل دائم و كما قلت المسأله اكثر من كونها اراده هى تعليم منذ الصغر ..
اشكرك و اتمنى اني اقدر احاسب على اخطائي اللغويه و إن كانت فيه اخطاء بتكون ناتجه عن سرعه الكتابه على الكيبورد
اهلا يا دكتور , على فكرة انا كمان من المنصورة, موضوع كويس بس ايه رأيك, في أخطاء تاني . كلمة نفد كل الناس بتقول عليها نفذ ( ولكن في القرآن (قل لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي) و جملة يعتذر عن الحضور والمفروض يعتذر عن عدم الحضور, سعيد بمعرفتك
ReplyDeleteعبد من عباد الله:
ReplyDeleteحرام عليك يا شيخ تكتب تعليق على بوست عن الأخطاء الإملائية نصه أخطاء إملائية
باهزر طبعاً، وانت مرحب بك وبأخطائك
هتشوفوا:
أهلا بك يا بلدينا، كلمة نفد بالبلدي كده يعني خلص، شطب، بح
أما نفذ فمعناها اخترق أو حدث، وللأسف تستعمل خطأً كما ذكرت بقصد معنى نفد
اول شخص مصري يتكلم بشكل صحيح عن اللغة العربية بمصر ..
ReplyDeleteاحسنت يادكتور مصري .. وبارك الله فيك